فضل الذكر والاستغفار
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضل الذكر والاستغفار
فضل الذكر والاستغفار
و
سلم : (والله قال رسول الله صلى الله عليه إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (والله إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره) ".
و
سلم : (والله قال رسول الله صلى الله عليه إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (والله إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره) ".
" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة)".
"قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أقر ما يكون الرب من العبد في جوف الليل
الأخر فإن استطعت إن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن) ".
مائة مره"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنه ليغان على قلبي و إني لأستغفر الله في اليوم ) ".
"قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله
إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ، غفر الله له و إن كان فر من الزحف) ".
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله
إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ، غفر الله له و إن كان فر من الزحف) ".
"قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أقر ما يكون الرب من العبد في جوف الليل
الأخر فإن استطعت إن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن) ".
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء) ".
مائة مره"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنه ليغان على قلبي و إني لأستغفر الله في اليوم ) ".
أخوتي الاعضاء
يقول الإمام ابن القيم إن في الذكر أكثر من مائة فائدة نذكر منها
الأولى:انه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
الثانية :
انه يرضي الرحمن عز وجل .
الثالثة :
انه يزيل الهم والغم عن القلب.
الرابعة :
انه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط .
الخامسة :
انه يقوي القلب والبدن .
السادسة :
انه ينور الوجه والقلب .
السابعة :
انه يجلب الرزق .
الثامنة :
انه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة .
التاسعة :
انه يورثه
المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة وقد جعل
الله لكل شئ سببا وجعل سبب المحبة دوام الذكر فمن أراد إن ينال محبة الله
عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس والمذاكرة كما انه باب العلم فالذكر باب
المحبة وشارعها الأعظم وصراطها الاقوم.
العاشرة :
انه يورثه
المراقبة حتى يدخله في بالإحسان فيعبد الله كأنه يراه ولا سبيل للغافل عن
الذكر إلى مقام الإحسان كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت.
الحادية عشر :
انه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة وكلما أكثر من الذكر ازداد من المعرفة .
الثانية عشر :
انه يورث الهيبة لربه عز وجل و إجلاله لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه.
الثالثة عشر :
انه يورث جلاء
القلب من صداه كما تقدم في الحديث وكل صدا وصدا القلب الغفلة والهوى وجلاؤه
الذكر والتوبة والاستغفار وقد تقدم هذا المعنى.
الرابعة عشر :
انه يحط الخطايا ويذهبها فانه من أعظم الحسنات والحسنات يذهبن السيئات.
الخامسة عشر :
انه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى فان الغافل بينه وبين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر.
يقول الإمام ابن القيم إن في الذكر أكثر من مائة فائدة نذكر منها
الأولى:انه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
الثانية :
انه يرضي الرحمن عز وجل .
الثالثة :
انه يزيل الهم والغم عن القلب.
الرابعة :
انه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط .
الخامسة :
انه يقوي القلب والبدن .
السادسة :
انه ينور الوجه والقلب .
السابعة :
انه يجلب الرزق .
الثامنة :
انه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة .
التاسعة :
انه يورثه
المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة وقد جعل
الله لكل شئ سببا وجعل سبب المحبة دوام الذكر فمن أراد إن ينال محبة الله
عز وجل فليلهج بذكره فانه الدرس والمذاكرة كما انه باب العلم فالذكر باب
المحبة وشارعها الأعظم وصراطها الاقوم.
العاشرة :
انه يورثه
المراقبة حتى يدخله في بالإحسان فيعبد الله كأنه يراه ولا سبيل للغافل عن
الذكر إلى مقام الإحسان كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت.
الحادية عشر :
انه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة وكلما أكثر من الذكر ازداد من المعرفة .
الثانية عشر :
انه يورث الهيبة لربه عز وجل و إجلاله لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه.
الثالثة عشر :
انه يورث جلاء
القلب من صداه كما تقدم في الحديث وكل صدا وصدا القلب الغفلة والهوى وجلاؤه
الذكر والتوبة والاستغفار وقد تقدم هذا المعنى.
الرابعة عشر :
انه يحط الخطايا ويذهبها فانه من أعظم الحسنات والحسنات يذهبن السيئات.
الخامسة عشر :
انه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى فان الغافل بينه وبين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر.
βάЯβϊĆαП- عدد المساهمات : 70
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى